المادة : الاجتماعيات
المكون : التربية على المواطنة
عنوان الدرس : كيف نعالج مشكلا اجتماعيا من خلال شبكة معالجة
الكتاب المدرسي : التجديد في الاجتماعيات
الصفحة : 163
المستوى : السنة الثالثة إعدادي
كيف نعالج مشكلا اجتماعيا من خلال شبكة معالجة
كيف نعالج مشكلا اجتماعيا من خلال شبكة معالجة درس وارد في مكون التربية على المواطنة في الكتاب المدرسي التجديد في الاجتماعيات بالصفحة 163 السنة الثالثة إعدادي.
النموذج الأول :
موضوع مقالي حول المشكل الاجتماعي
مقدمة :
يعاني المغرب من عدة مشاكل اجتماعية تشكل تحديات كبيرة تؤثر على استقرار المجتمع وتنميته.
فما مفهوم المشكل الاجتماعي ؟ وما أنواعه ؟
وكيف اقترح حلولا لمعالجة مشكل اجتماعي ؟
العرض :
يتلخص مفهوم المشكل الاجتماعي في كونه مجموعة من الصعوبات التي تواجه المجتمع، وتهدد استقراره وتماسكه، فهو وضع غير سوي ناتج عن خلل في البناء الاجتماعي والاقتصادي.
وحل المشاكل الاجتماعية، يتطلب مجهودات كثيرة من طرف مختلف مكونات المجتمع المغربي، خاصة وأنها مشاكل متعددة، كمشاكل انحراف السلوك ( العنف، الإدمان، تشرد الأحداث …)، ومشاكل الأوضاع الاجتماعية ( الأمية ، البطالة، الهدر المدرسي، السكن الصفيحي، الطلاق، التسول …) .
يعاني المجتمع المغربي من نقص بعض المتطلبات الأساسية للفرد كالتغذية والتعليم والصحة، حيث أن نسبة مهمة من سكان المغرب تعيش تحت عتبة الفقر، منها 25 % بالبوادي و 12 % بالمدن، وذلك نتيجة غياب فرص الشغل ، وعدم تكافؤ الفرص، وسوء التدبير ، وضعف التكافل الاجتماعي…
ولحل مشكل الفقر نقترح محاربة الفساد بمختلف أنواعه، وتوفير الخدمات الاجتماعية، وتهيئ الأرضية المناسبة للنمو الاقتصادي لخلق فرص الشغل، تقليص الفوارق الاجتماعية…
خاتمة :
يعاني المجتمع المغربي من مشاكل كثيرة تهدد تماسكه ووحدته، فعلى الجميع التفكير والمساهمة في إيجاد الحلول الكفيلة بالتخفيف منها في أفق القضاء عليها.
النموذج الثاني :
مقدمة :
تعاني الدولة المغربية من عدة مشاكل اجتماعية يمكن ملاحظته في محيطنا كالأمية والسكن الغير اللائق و العنف.
إذا ما هو تعريف المشكل الاجتماعي ؟ وماهي أنواعه؟ وما هي المشاكل الاجتماعية التي يعاني منها المغرب ؟ وما هي شبكة معالجة مشكل اجتماعي؟ وكيف سأوظفها لدراسة مشكل اجتماعي في محيطي؟
العرض :
المشكل الاجتماعي هو أي عائق أو صعوبة تواجه المجتمع وتهدد تماسكه واستقراره.
تنقسم المشاكل الاجتماعية إلى نوعين أساسيين : مشاكل انحراف السلوك كالإدمان على المخدرات والسرقة، و تحطيم الممتلكات العمومية . و مشاكل الوضعية الاجتماعية كالفقر والأمية ، وتشغيل الأطفال، والبطالة.
من أبرز المشاكل الاجتماعية التي يعاني منها بلدنا هي الفقر الذي يعتبر من أكبر التحديات المطروحة حاليا على المغرب في مجال التنمية الاقتصادية، إذا يعيش 22 % من سكان الأرياف و 12% من سكان الحواضر تحت عتبة الفقر ، بالإضافة إلى مشكل الأمية الذي يمس 50 % من السكان والسكن الغير لائق كأحياء الصفيح، ومشكل تشغيل الأطفال والعنف ضد المرأة ، والسرقة المسلحة .
شبكة معالجة مشكل اجتماعي هي أداة تستعمل بهدف دراسة و معالجة أي مشكل اجتماعي . ولدراسة مشكل اجتماعي في محيطي، يمكن استخدام شبكة معالجة مشكل اجتماعي، من خلال تعريف المشكل وتحديد أسبابه واقتراح الحلول المناسبة وتحديد الأدوار اللازمة لتنفيذها بشكل فعال.
خاتمة :
تظهر المشاكل الاجتماعية كتحديات جوهرية تواجه المجتمع المغربي، وتتطلب جهوداً مشتركة وحلولاً متكاملة للتغلب عليها. من خلال فهم جذور هذه المشاكل والتعاون بين المؤسسات الحكومية والمجتمع المدني، يمكن تحقيق تقدم حقيقي نحو بناء مجتمع أكثر استقراراً وازدهاراً. إن تطبيق شبكة معالجة مشكل اجتماعي بشكل فعّال يمثل خطوة أساسية نحو إيجاد حلول مستدامة وتحقيق التغيير الإيجابي في الحياة اليومية للمواطنين.
النموذج الثالث :
مقدمة:
المغرب يواجه العديد من المشاكل الاجتماعية التي تؤثر على حياة الناس بشكل كبير.
إذا ما مفهوم المشكل الاجتماعي ؟ وما أنواعه ؟
كيف يمكن اقتراح حلول لمعالجة مشكل اجتماعي؟
العرض:
المشكل الاجتماعي هو أي صعوبة تواجه المجتمع، مثل الفقر والبطالة والعنف. وهناك نوعان رئيسيان من المشاكل الاجتماعية: مشاكل انحراف السلوك، مثل العنف والإدمان، ومشاكل الوضعية الاجتماعية، مثل الأمية والبطالة.
عند التعامل مع مشكلة اجتماعية، يجب أولاً التعرف عليها جيداً وفهم أبعادها وأسبابها. بعد ذلك، يمكننا اقتراح حلول لمعالجتها، مثل توفير فرص العمل وتحسين نوعية التعليم.
الخاتمة:
من خلال التعاون والعمل المشترك، يمكننا التغلب على المشاكل الاجتماعية وبناء مجتمع أفضل للجميع. إن تبني الحلول الفعّالة والمستدامة يمكن أن يساهم في تحسين جودة حياة الناس وتعزيز التنمية في المغرب.
النموذج الرابع :
مقدمة :
تعتبر المشاكل الاجتماعية من أبرز التحديات التي تواجه المجتمعات في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك المجتمع المغربي. تتنوع هذه المشاكل بشكل كبير وتشمل مجموعة متنوعة من القضايا التي تؤثر على جودة الحياة والاستقرار الاجتماعي.
إذا ما هو تعريف المشكل الاجتماعي ؟ وماهي أنواعه؟ وما هي المشاكل الاجتماعية التي يعاني منها المغرب ؟ وما هي شبكة معالجة مشكل اجتماعي؟ وكيف سأوظفها لدراسة مشكل اجتماعي في محيطي؟
العرض :
يُعرَّف المشكل الاجتماعي على أنه أي عائق أو صعوبة تواجه المجتمع وتهدد تماسكه واستقراره. تتنوع هذه المشاكل بحسب الثقافة والسياق الاجتماعي، وتشمل مجموعة واسعة من القضايا المتعلقة بالفقر، والتعليم، والصحة، والبطالة، والعنف، والتمييز، وغيرها الكثير.
أما بالنسبة لأنواع المشكل الاجتماعي، فهي تشمل: مشاكل انحراف السلوك مثل العنف بأشكاله المختلفة، وإدمان المخدرات، وتشرد الأحداث. و مشاكل الوضعية الاجتماعية مثل الأمية والبطالة، والسكن غير اللائق، وتشغيل الأطفال.
في سياق المغرب، تعاني البلاد من مجموعة من المشاكل الاجتماعية الهامة. من أبرز هذه المشاكل: الفقر، الأمية، البطالة وتشغيل الأطفال، والسكن غير اللائق، والذي يتسبب في مشاكل صحية واجتماعية خطيرة.
لمواجهة هذه المشاكل، يمكن استخدام شبكة معالجة مشكل اجتماعي، التي تتضمن عدة خطوات: التعريف بالمشكل الاجتماعي والإحاطة بآثاره وأبعاده، وتشخيص أسباب المشكل الاجتماعي وتحديد المسؤوليات، واقتراح الحلول لمعالجة المشكل وتحديد الأدوار لتفعيلها.
لمواجهة مشكلة اجتماعية في محيطي، يجب تطبيق هذه الخطوات لدراستها ومعالجتها بشكل فعّال، وذلك بالتحليل الدقيق لأسبابها والمساهمة في اقتراح الحلول المناسبة بالتعاون مع المؤسسات المحلية والمجتمع المدني.
خاتمة :
يتضح أن معالجة المشاكل الاجتماعية أمر ضروري لتحقيق التقدم والاستقرار الاجتماعي، وذلك يتطلب جهودًا مشتركة ومستمرة من جميع أفراد المجتمع.
تعليق واحد
Usually I do not read article on blogs however I would like to say that this writeup very compelled me to take a look at and do it Your writing style has been amazed me Thank you very nice article