التعبير والإنشاء : التدريب على تحويل غرض أو موضوع أو شكل أو وضعية
الكتاب المدرسي : المرجع في اللغة العربية
الصفحــــة : 122 و 123 و 124
المستــوى : السنة الثانية إعدادي
التدريب على تحويل غرض أو موضوع أو شكل أو وضعية
التدريب على تحويل غرض أو موضوع أو شكل أو وضعية درس مكون التعبير و الإنشاء وارد في الكتاب المدرسي المرجع في اللغة العربية للسنة الثانية إعدادي صفحة 124 أنشطة الإنتاج.
التدريب على تحويل غرض أو موضوع أو شكل أو وضعية أنشطة الإنتاج
النص الأصلي
وأخيرا جاء العم … وتلقيت قبلاته مكرها وعلى مضض وهو شيء كل ما فيه ثقيل، تنفسه حشرجة، وصوته ضوضأة، وضحكه قرقعة، وكرشه برج دبابة، وشعرات شاربيه فتلات حبل مقروضة.
وكان يأبى إلا أن يجلسني على ركبته، ولا أكاد أفعل حتى تدفعني كرشه وتدحرجني، فيقهقه، ويطخطخ، فيبح، ويسعل سعالا مشقوق الصدر، ويمسك جبينه بيديه، كأنما يجد وخزا، ولا يخطر له أن يخرج منديلا يستر به هذا الفم الواسع الذي كأنه باب كهف.
ولا أزال أنفر من هذا العم الذي رميت من حيث لا أحتسب، وأمي تدعوني بغمز العين، أو إشارة اليد إلى المراضاة، فلا يزيدني هذا إلا تقطيبا وجفوة، وهو لا يفطن إلى ما بي منه، ولا يكف عن ملاحظتي وممازحتي ممازحة الفيل للقط.
يرسم إبراهيم عبد القادر المازني في هذا النص صورة منفرة لمظهر وسلوك عمه، حول تلك الصورة إلى نقيضها معبرا عن فرحة الكاتب بلقاء عمه.
الإجابة الأولى : التدريب على تحويل غرض أو موضوع أو شكل أو وضعية
وأخيرا جاء العم … وتلقيت قبلاته بسعادة وحماس، وهو شيء كل ما فيه يبعث على البهجة، تنفسه هادئ، وصوته مريح، وضحكه نغم، وكرشه مصدرا للدفء، وشعرات شاربيه تضفي عليه مظهرا جميلا.
وكان يصر على أن يجلسني على ركبته، ولا أكاد أفعل حتى أشعر بالراحة والحنان، فيبتسم بود، ويضحك برقة، فيملأ المكان حيوية، ويمسك جبينه بيديه بلطف، كأنما يتأمل بهدوء، ويخرج منديلا بنعومة يستر به فمه، الذي يبدو كابتسامة واسعة.
ولا أزال أحب هذا العم الذي جلب لي السعادة دون أن أدري، وأمي تشجعني بنظرات الفخر، أو إشارة اليد إلى التعبير عن المحبة، مما يزيدني سعادة وقربا، وهو يلاحظ حبي له ويبادلني المزاح برفق ولطف، كأنما يلاعب الفيل الصغير.
الإجابة الثانية : التدريب على تحويل غرض أو موضوع أو شكل أو وضعية
أخيرا جاء العم… وتلقيت قبلاته بشغف وترحاب، وهو شيء كل ما فيه جذاب، تنفسه عميق، وصوته هادئ، وضحكه لطيف، وكرشه كأنه وسادة مريحة، وشعرات شاربيه كخيوط حريرية.
وكان يصر على أن يجلسني على ركبته، ولا أكاد أفعل حتى أشعر بالدفء والاطمئنان، فيبتسم بحرارة، ويضحك بهدوء، فينعش الجو، ويضع يديه على جبينه بتأمل، كأنه يفكر بعناية، ويخرج منديلا رقيقا يستر به فمه، الذي يشبه بوابة إلى عالم من الفرح.
ولا أزال أحب هذا العم الذي جلب لي السعادة من حيث لا أحتسب، وأمي تشجعني بنظرات مليئة بالحب، أو إشارة اليد إلى التعبير عن الرضا، مما يزيدني حباً وقرباً، وهو يلاحظ محبتي له ويبادلني المزاح برفق وحب، كأنما يلاعب القطة الصغيرة بحنان.
الإجابة الثالثة : التدريب على تحويل غرض أو موضوع أو شكل أو وضعية
أخيرا جاء العم… وتلقيت قبلاته بفرح وامتنان، وهو شيء كل ما فيه مبهج، تنفسه عذب، وصوته موسيقى، وضحكه صافي، وكرشه كأنه حضن دافئ، وشعرات شاربيه كخيوط ذهبية.
وكان يصر على أن يجلسني على ركبته، ولا أكاد أفعل حتى أشعر بالأمان والفرحة، فيبتسم بوداعة، ويضحك برقة، فينشر البهجة، ويضع يديه على جبينه بارتياح، كأنما يستمتع باللحظة، ويخرج منديلا نظيفا يستر به فمه، الذي يشبه بابا إلى عالم من السرور.
ولا أزال أحب هذا العم الذي ملأ حياتي بالفرحة دون أن أدري، وأمي تشجعني بنظرات مليئة بالحنان، أو إشارة اليد إلى التعبير عن الحب، مما يزيدني قرباً وحباً، وهو يلاحظ محبتي له ويبادلني المزاح بحنان ورقة، كأنما يلاعب طائرا صغيرا بلطف.
الإجابة الرابعة : التدريب على تحويل غرض أو موضوع أو شكل أو وضعية
أخيرا جاء العم… وتلقيت قبلاته بفرحة عارمة وسرور، وهو شيء كل ما فيه يفيض جاذبية، تنفسه هادئ ومنتظم، وصوته هادئ ومريح، وضحكه يملأ الأجواء فرحاً، وكرشه كأنه وسادة ناعمة، وشعرات شاربيه كأنها نسيج من حرير.
وكان يصر على أن يجلسني على ركبته، ولا أكاد أفعل حتى أشعر بدفء حنانه، فيضحك برقة، وصوته يتردد كالموسيقى، ويبتسم بهدوء وهو يمسك جبينه بتأمل، كأنه يستمتع بكل لحظة، ويخرج منديلا ناعما يستر به فمه، الذي يبدو كابتسامة مشرقة.
ولا أزال أشعر بسعادة غامرة مع هذا العم الذي أدخل البهجة إلى قلبي بغير حساب، وأمي تشجعني بنظرات محبة، أو إشارة اليد لتأكيد السرور، مما يزيدني تعلقاً به، وهو يلاحظ فرحتي ويبادلني المزاح بلطف، كأنه يلاعب سنجاباً صغيراً بيدين حنونتين.
الإجابة الخامسة : التدريب على تحويل غرض أو موضوع أو شكل أو وضعية
أخيرا جاء العم… وتلقيت قبلاته ببهجة غامرة وسرور، وهو شيء كل ما فيه ينبض بالحياة، تنفسه هادئ ومنتظم، وصوته دافئ وناعم، وضحكه كأغنية عذبة، وكرشه كأنه وسادة ناعمة، وشعرات شاربيه كأنها خيوط فضية.
وكان يصر على أن يجلسني على ركبته، ولا أكاد أفعل حتى أشعر بالأمان، فيبتسم بلطف، ويضحك بهدوء، ويملأ المكان بضحكته، ويمسك جبينه بهدوء كأنه يتأمل، ويخرج منديلا نظيفا يستر به فمه، الذي يشبه نافذة مشرقة على عالم من السعادة.
ولا أزال أشعر بحب وحنان كبيرين نحو هذا العم الذي جلب لي السعادة دون حساب، وأمي تشجعني بنظرات مليئة بالحب، أو إشارة اليد لتأكيد الرضا، مما يزيدني حباً وقرباً منه، وهو يلاحظ سعادتي ويبادلني المزاح بحنان، كأنه يلاعب عصفورا صغيرا بحنان.